KITAB AL-AJNAS SYAIKH ASHIF AL-BARKHIYA RA BAGIAN 017

KITAB AL-AJNAS SYAIKH ASHIF AL-BARKHIYA RA
BAGIAN 017

﴿ صفة منديل سليمان عليه السلام ﴾

وتصاريفه وما يحتاج إليه من الحقائق فى العلاج وغيره واستخضار كافة الروحانية العلوية والسفلية فإنه سر من الأسرار الخفية الذى كان لسليمان عليه السلام. 


تنقشه فى فضة إن أمكنك, وإلا فى نحاس أحمر مبيض بالنفط وتنجمه كتنجيم الخواتم مع الخاتمين الـمتقدمين : خاتم صخر وخاتم مهاكيل. فإن لم توجد ففى أرض طاهرة كل ذلك يكون مرفوعا عن الأرض بأربعة قوائم.

صفة هذا الخاتم

إن هذا المندل الشريف على صفة مندل سليمان بن داوود. وهو الذى كان ينزل عليه جميع الأرواح بالقهر والطاعة. 
فإذا أردت تصاريفه وأتوك بمصاب فادع مهاكيل واستحضر المصاب فى الـمندل وأُمره بما شئت,. واكتب للمصاب بين عينيه أسماء النظر وأْمر أن ينظر صاحبه فى المندل. فإذا رآه فاعلم أن الجسم قد خلا من الريح, فاحجب حينئذ واحكم فى المصاب بالعهد أو بالسجن أو بالقتل. وإياك أن تعجل بالقتل لأن المتمرد ينقض العهد ثلاثة وإن كان مسلما أو كافرا بعد نقض العهد مرتين, يتعين قتله. وله من التصاريف ما لا يحصى عدده إلا الله تعالى. 
ومن خواص عجائبه أنك إذا أراد شخصا دانيا كان أو قاصيا جليل القدر أو أدنى من ذلك فصور صورته ثم أوقفه فى وسط المندل. فإذا كان نهار فدور حوله سبعة ألوية على سبعة ألوان فى سبع رماح ويكون كل رمح طول ذراع. وإن كان بالليل فدور حوله شمعات فوقودة على سبعة ألوية وعزامها بالعزائم الأربعة وادع من شئت. ولو كان خلف السبعة أبحار أتى به فى الحين سمعا وطاعة لله تعالى ولأسمائه. 
وإن أراد هلاك شخص من الأشخاص البشرية, فأوقف الصورة فى المندل بعد أن يكون فيها شيئ من أثره أو من عرقه. وأمر فيه بما شئت يتنفذ أمرك فيه. واحذر أن تفعل ذلك ولاتفعله إلا فيما يرضي الله تعالى عنك. 
وإن أتيت بمصاب وأراد حرقه فى الجثة فاكتب هذه الأسماء فى زبدّية وامحوها ثم اسقاه إياها, فإن الريح يحترق فى الجثة وهى هذه الأسماء. 
"فاطر رقه امسا امسا داوا عته كسلطى بعلم شنسرودن ودد بِشَيْمُشٍ احترق بإذن الله العظيم وَلَوْ نَشَاءُ لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَى مَكَانَـتِـهِمْ فَمَا اسْتَطَاعُوْا مُضِيًّا وَلَا يَرْجِعُوْنَ أجب واحرق".

﴿ أسماء النظر التى تكتب بين عينى الـمصاب ﴾

وهى هذه : (الفرقش هامور اسر انظر بخق شخملوش سلها طيش طيشيش هطيش ارميش انظر بحق شخملوش) وإذا تعاصى عليك الجن وأراد أن يبرح من بين يديك فتحكم به بما شئت, فتكتب هذه الأسماء فى ورقة وتعملها تحت رجليه فإنه لايبرح ولو أقام مدة سنة حتى تطلقه. وهذه هى : 

﴿صفة العهد﴾
تقول للعارض : (احلف الله الذى لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة القاهر القادر قائم على كل نفس بما كسبت, والذى قامت بأمره السموات والأرض لا عدت إلى هذا الآدمي ابدا. لا فى يقظة ولا فى نوم ولا فى الليل ولا فى النهار ومتى عدت استوجبت القتل).
تكرار ذلك ثلاث مرات حتى تسمعه للملوك, ثم تكتب أنت كتابا فيه: شهادة أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولو العلم قائما بالقسط لا إله إلا هو العزيز الحكيم. وأولو العلم والملوك وجميع من حضر على عهد فلان بن فلان الجنى (وتسأل عن اسمه) أنه متى عاد إلى هذه الجثة أو دنا منها او قربها فقد عصى الله واستوجب القتل. ثم تكتب عهدا على جميع الجن كافة وهو هذا :

وتكتب له حجابا معه يعلق  فى عنقه.

قال آصف بن برخيا : إذا ارد تقتل خصم  طاغ او متمرد فصور صورة وصور عليها مندلا دائرا وأخرج يديها من المندل, واكتب هذه الأسماء فى بطنها واحكم بما شئت, فإن غرزت فى بطن الصورة شيئا غرز فى بطن ذلك الـمتمرد وهى : طيطلهوش هشر مليع نقفن طهطليوش ططرش هكع هيع طليخ طفطيخ.

﴿ثم هذه صفة حربة ميمون أبا نوخ العظيمة الطاعة﴾
تصنع لوحا من حديد فولاذ يوم السبت فى ساعة زحل بطالع الميزان, وتنقش فى تلك الساعة أو فى مثلها من يوم آخر ثم تغسل بماء جار وملح, وتصنع لها غلافا وتنجم مع الخواتم وأي خاتم كان. وينقش فى وجهها الأول هذه الأسماء : (يامعشر صر صر المصيصر جلشر عرقشه نطفعف كليه كيرب اشيصعون وكريخ ميهر ليطرق مرععر عانى ياقرصصا يابهلجيو فشا بشهوخيا ياطيبر ليهلاقه بعلمى فلا يما لوتيا أهل الطاعة أجيبوا بقوة الله)




0 Response to "KITAB AL-AJNAS SYAIKH ASHIF AL-BARKHIYA RA BAGIAN 017"

Post a Comment