SHALAWAT JAWAHIR AS-SANIYAH

 

SHOLAWAT JAWAHIRUSANIYAH

SYEKH IMAMJAUHARI BIN MUHAMMAD ISHAQ UMAR

Dibaca setiap selesai sholat maghrib dan Subuh. Sebelum megamalkan Sholawat Jawahirus Saniyah ini hendaknya puasa dulu 11 hari / 41 hari.

KHASIAT SHALAWAT JAWAHIRUS SANIYAH

1.        Diberi ilmu laduni

2.        Diberi rizki yang luas tanap merasa kesulitan dalam mmemperolehny

3.        Dipercepat dalam melaksanakan ibadah haji

4.        Bisa berjalan cepat bagai kilat. Dengan cara puasa Senin dan kamis secara rutin

5.        Diberi keselamatan diri dan keluarga, harta dan pepengikutnya

6.        Dapat menghilangkan kesusahan dengan cepat

7.        Akan cepat kaya murid/ santri/ siswa/ pengikutnya. Banyak tamunya baik tamu dari bangsa manusia maupun dari bangsa gaib

8.        Diberi banyak harta yang barokah, manfaat sampai anak cucunya

9.        Akan dihormati oleh kaum dadamasyarakatnya

10.     Diberi ilmun yang manfaat, barokah sampai anak cucunya 

11.     Akan menjadi orang yang terhormat sampai anak cucunya 

12.     Akan diberikan kemenangan dalam bidang perjuangan dunia akhirat

13.     Tidak akan mempan senjata tajam, sihir, tenung dan sejenisnya

14.     Akan dihormati oleh para Ulama’, masyarakat dan pejabat

15.     Akan dikabulkan semua doa-doanya

16.     Akan dipermudah untuk mendapatkan jodoh (bagi yang masih single/sendiri)

17.     Akan diberikan kemudahan dalam menghafalkan Al-QuQur’an

18.     Mempunyai keramat dduniadan akhirat

19.     Akan diberi kemudahan dan kemenangan dalam mengalahkan musuhu-musuhnya

20.     Akan dikabulkan semua hajat-hajatnya

21.     Hati menjadi lebih awas, waspada atau ma’rifat. Weruh sajroning wiwinarah

22.     Dapat bertemu dengan kanjeng Nabi Muhammad baik dalam mimpi maupun sadar, para wali, para ulama.

23.     Sering mendapat tamu agung dan tamu ajaib

24.     Sering bertemu dengan nabi Hidlir AS

25.     Akan diberi ketenangan hati

26.     Akan diberi Khowariqul ‘Adat (nulayani adat)

27.     Akan dicintai oleh kaumnya, masyarakatnya, para ulama’ baik didunia maupun di akhirat

28.     Akan diampuni dosa-dosanya

29.     Diberi keselamatan dari siksa kubur dan siksa neraka

30.     Diberi panjang umur yang bermanfaat dalam taat kepada Allah 

31.     Ketika meninggal dunia akan mendapatkan ketetapan iman dan islam

32.     Akan disyafaati kanjeng nabi muhammad

33.     Akan meninggal dunia dalam keadaan husnul khotimah berkah dari kanjeng nabi Muhammad 


 

إِلـٰى حَـضْرَةِ النَّــبِىِّ الْمُصْطَـفـٰى سَيِّــدِنَا وَمَوْلَانَـا مُحَمَّدٍ  وَعَلٰى أٰلِهِ وِأَصْحَابِهِ وَأَهْلِ بَـيْــتِهِ الْكِرَامِ اَلْفَاتِحَةِ : ....

ثُــمَّ إِلٰى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ وَسَيِّدِنَا مُوْسٰى وَسَيِّدِنَا هٰرُوْنَ وَسَيِّدِنَا عِيْسٰى وَسَيِّدِنَا دَاوُدَ وَسَيِّدِنَا سُلَيْمَانَ وَجَمِيْعِ اْلأَنْــبِــيَآءِ وَالْمُرْسَلِـيْنَ عَـلَيْـهِمُ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ لَهُمُ الْــفَـاتِــحَةِ : ....

وَإِلٰى جَمِيْعِ اْلأَوْلِيَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ الْعَامِلِـــيْنَ خُصُوْصًا سُلْطَانِ اْلأَوْلِيَآءِ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدُ الْقَادِرِ الْجَيْلَانِى وَالشَّيْخ أَحْمَدُ الرِّفَاعِى وَالشَّيْخِ أَحْمَدُ الْبَدَوِىْ وَالشَّيْخِ اَبِى الْحَسَنِ الشَّاذَلِى وَالشَّيْخِ اْلإِمَامِ الْغَزَالِى وَالشَّيْخِ السَّيِدِ مُحَمَّدِ حَقِّى النَّازِلِى وَالشَّيْخِ مُحْيِ الدِّيْنِ الْعَرَبِى وَالشَّيْخِ مُحْي الدِّيْنِ النَّوَاوِى وَالشَّيْخ اْلإِمَامِ التَّازِى وَالشَّيْخ عِيْسٰى الْبَرَاوِى وَالشَّيْخِ أَحْمَدُ الدَّيْرَبِى وَالشَّيْخ أَبِى عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدَ بْنُ سُلَيْمَانَ الْجَزُوْلى وَالشَّيْخِ الإِمَامِ جَعْفَرُ الصَّادِقِ الْعَلَوِى وَالشَّيْخِ أَبِى الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ عَلِى الْبُوْنِى وَالشَّيْخِ أَحْمَدُ جَوْهَرِى عُمَرَ بْنِ الشَّيْخ مُحَمَّدُ إسْحَاقٍ عُمَرُ صَاحِبِ هَذِهِ الإِجَازَةِ رَضِيَ اللهُ عَنْـهُمْ وَأُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَأَحبَّائِهِمْ وَمُرِيْدِهِمْ وَمُحبِّـهِمْ وَأَهْلِ سِلْسِلَتِـهِمْ وَاْلآخِذِيْنَ مَنْـهُمْ لَهُمُ اْلفَاتِحَةِ : ....

وَإِلٰى أَرْوَاحِ اَبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادِنَا وَإِخْوَانِنَا وَأَخَوَاتِنَا وَأَقْرِبَائِنَا وَأَقْوَامِنَا وَأَصْحَابِنَا وَأَحْبّابِنَا وَأَوْلَادِنَا وَتَلَامِيْذَنَا وَأَتْبَاعِنَا وَأَعْوَانِنَا وَأَصْهَارِنَا وَزَوْجَاتِنَا وَأَهْلِ قَرْيَــتِنَا وَأَهْلِ بَلَدِنَا وَمَشَائِخِنَا وَعُلَمَائِنَا وَأُمَرَائِنَا وَلِـمَنْ لَهُ حُقُوْقٌ عَلَيْنَا وَلِجَمِيْعِ مَنْ عَمِلَ هَذِهِ الصَّلَوَاتِ وَمَنْ أَعَانَ عَلَيْـهَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَلِأَهْلِ إنْدُوْنِيْسِيَّا وَالْعَرَبِيَّةَ وَلِجَمِيْعِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِمَاتِ اْلأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَاْلأَمْوَاتِ مِنْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ إِلَى مَغَارِبِـهَا وَمِنْ يَمِيْنِـهَا وَشِمَالِهَا وَمِنْ قَافٍ إِلىَ قَافٍ مِنْ لَدُنْ آدَمَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ  خُصُوْصًا .......... لَهُمُ الْفَاتِحَةِ : ....

 

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ

اَللَّـهُمَّ إِنِّى أَسْئَلُكَ بِنُوْرِ وَجْهِ اللهِ الْعَظِيْمِ الَّذِىْ مَلَاءَ أرْكَانَ عَرْشِ اللهِ الْعَظِيْمِ, وَقَامَتْ بِهِ عَوَالِمُ الْعَظِيْمِ, أنْ تُصَلِّــيَ عَلَى مَوْلَانَا مُحَمَّدٍ ذِى الْقَدْرِ الْعَظِيْمِ بِقَدْرِ عَظَمَةِ ذَاتِ اللهِ الْعَظِيْمِ, فِى كُلِّ لَـمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَافِى عِلْمِ اللهِ الْعَظِيْمِ, صَلَاةً دَائِمَةً بِدَوَامِ اللهِ الْعَظِيْمِ, تَعْظِيْمًا لِحَقِّكَ يَامَوْلَانَا يَامُحَمَّدُ يَاذَاالْخُلُقِ الْعَظِيْمِ, وَسَلِّمْ عَلَيْهِ وَعَلَى ألِهِ مِثْلَ ذَلِكَ وَاجْمَعْ بَيْنِى وَبَيْنَهُ كَمَا جَمَعْتَ بَيْنَ الرُّوْحِ وَالنَّفْسِ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا يَقْظَةً وَمَنَامًا, وَاجْعَلْهُ يَارَبِّ رُوْحًا لِذَاتِى مِنْ جَمِيْعِ الْوُجُوْهِ فىِ الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ يَاعَظِيْمُ ﴿1﴾

اَللَّـهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالنَّبِيِ اْلأُمِّيِّ وَعَلَى ألِهِ وَأزْوَاجِهِ وَذُرِّيَاتِهِ وَأهْلِ بَيْتِه كَمَا صَلَّيْتَ وَسَلَّمْتَ وَبَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إبْرَاهِيْمَ وَعَلَى أَلِ سَيِّدِنَا إبْرَاهِيْمَ فِى الْعَالَـمِيْنَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ ﴿2﴾

اَللَّـهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْفَاتِحِ لِـمَا أُغْلِقَ وَالْخَاتِمِ لِـمَا سَبَقَ وَالنَّاصِرِ الْحَقِّ بِالْحَقِّ وَالْهَادِى إِلَى صِرَاطِ الْـمُسْتَقِيْمِ. صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى أَلِهِ وَأصْحَابِهِ حَقَّ قَدْرِهِ وَمِقْدَارِهِ الْعَظِيْمِ ﴿3﴾

اَللَّـهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ اْلأهْوَالِ وَاْلأفَاتِ وَتَقْضِى لَنَا بِهَا جَمِيْعَ الْحَاجَاتِ وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَّيِّــئَاتِ وَتَرْفَعُنَا بِـهَا عِنْدَكَ أعْلَى الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَا بِـهَا أقْصَى اْلغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الْخَيرَاتِ فِى اْلحَيَاتِ وَبَعْدَ الْـمَمَاتِ. إنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ ﴿4﴾

اَللّٰـهُمَّ صَلِّ صَلَاةً كَامِلَةً وَسَلِّمْ سَلَامًا تَامًا عَلٰى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ نِالَّذِى تَـنْحَلُ بِهِ الْعُقَدُ وَتَـنْفَرِجُ بِهِ الْكُرَبُ وَتُقْضٰى بِهِ الْحَوَائِـجُ وَتُـنَالُ بِهِ الرَّغَائِبُ وَحُسْنُ الْخَوَاتِمِ وَيُسْتَسْقٰى الْغَمَامُ بِوَجْهِهِ اْلكَرِيْمِ وَعَلٰى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ فِى كُلِّ لَـمْحَةٍ وَنَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُوْمٍ لَكَ ﴿5﴾

اَللّٰـهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَطْمَئِنُّ بِـهَا قَلْبِى وَتَنْفَعُ بِـهَا عُلُوْمِى وَتَقْضِى بِـهَا حَاوَائِـجِى وَتَرْفَعُ بِـهَا دَرَجَاتِى وَتَـهْدِى بِـهَا قَوْمِى وَتُـخْلِصُ بِـهَا قَلْبِى وَتُـلْهِمُنِى بِـهَا عُلُوْمًا اللَّدُوْنِىِّ وَتُـكْرِمُنِى بِـهَا بِالسَّعَادَةِ وَالْكَرَامَةِ مَعَ ذُرِّيَـاتِى وَتُـكْثِرُ بـهَا أَمْوَالِى وَأَصْحَابِى وَأَوْلَادِى وَتِلْمِيْذِى وَأَتْبَاعِى وَأَضْيَافِى وَتَرْزُقُنِى. اَللّٰـهُمَّ تَمَامَ نِعْمَتِكَ وَتَمَامَ رَحْمَتِكَ وَتَمَامَ رِضْوَانِكَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَعَلٰى أٰلِهِ وَأَصْحَابِهِ عَدَدَ مَاخَقَلْتَ وَرَزَقْتَ وَأَمَتَّ وَأَحْيَيْتَ إِلٰى يَوْمٍ تَحْشُرُ فِيْهِ الْخَلَائِقُ أَجْمَعِــيْنَ وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَـمِيْنَ ﴿6﴾

اَللّٰـهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَجْعَلُنَا بِـهَا مِنْ عُلَمَائِكَ الْـمُكْرَمِــيْنَ الْـمُعَظَّمِيْنَ وَتُـلْهِمُنَا بِـهَا عُلُوْمًا اللَّدُوْنِــيَّةَ بِــإِلْهَامِ الْـمَلَائِكَةِ الـمُقَرِّبِــيْنَ وَتَرْزُقْنَا بِـهَا فَهْمَ النَّبِيِّــيْنَ وَحِفْظَ الْـمُرْسَلِــيْنَ وَتُجِيْبُ بِـهَا دَعْوَتَنَا بِالسَّعَادَةِ وَالْكَرَمَةِ فِى الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ وَمِنَ الْـمُقَرَّبِـــيْنَ وَتُحْشُرُنَا بِـهَا بِعِبَادِكَ الصَّالِحِيْنَ فِى الدَّرَيْنِ مِنَ اْلآمِنِــيْنَ وَتَعُوْدُ بَرَكَاتُـهَا عَلَيْنَا وَعَلٰى أَوْلَادِنَا وَعَلٰى ذُرِّيَـــاتِنَا وَعَلٰى أَهْلِ بَــيْتِنَا وَعَلٰى جَمِيْعِ الْـمُسْلِمِــيْنَ وَعَلٰى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ ﴿7﴾

اَللّٰـهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَجْعَلُنَا بِـهَا اْلإِسْتِقَامَةِ تَــتْـبَعُهَا الْكَرَامَةَ وَتَحْشُرُنَا بِهَا بِعِبَادِكَ الصَّالِحِيْنَ  بِالسَّعَادَةِ وَالْكَرَامَةِ فِى الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ وَعَلٰى أٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ ﴿8﴾

اَللّٰـهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّـدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ شَجَرَةِ اْلأَصْلِ النُّوْرَانِـــيَّةِ وَلَـمْعَةِ الْقَبْضَةِ الرَّحْمَانِــيَّةِ وَأَفْضَالِ الْخَلِـيْقَةِ اْلإِنْسَانِــيَّةِ وَأَشْرَفِ الصُّوْرَةِ الْجِسْمَانِـيَّةِ وَمَعْدَنِ اْلأَسْرَارِ الرَّبَّــانِــيَّةِ وَخَزَائِنِ الْعُلُوْمِ اْلإِصْطِفَائِــيَّـةِ صَاحِبِ الْقَبْضَةِ اْلأَصْلِيَّةِ وَالْبَهْجَةِ السَّنِيَّةِ وَالرُّتْــبَةِ الْعَلِيَّةِ مَنِ انْدَرَجَتِ النَّبِيُّوْنَ تَحْتَ لِوَائِهِ فَهُمْ مِنْهُ وَاِلَيْهِ. وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَعَلٰى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ عَدَدَ مَاخَلَقْتَ وَرَزَقْتَ وَأَمَّتَ وَأَحْيَيْتَ إِلٰى يَوْمٍ تُبْعَثُ مَنْ اَفْنَيْتَ وَسَلَّمَ تَسْلِيْمًا كَـــثِــيْرًا وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ اْلعَالَـمِـيْنَ ﴿9﴾

اَللّٰـهُمَّ إنِّى أَسْئَلُكَ بِكَ أَنْ تُصَلِّىَ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى سَائِرِ اْلأَنْـبِــيَآءِ وَالْـمُرْسَلِــيْنَ وَعَلٰى اٰلِهِمْ وَصَحْبِـهِمْ أَجْمَعِــيْنَ عَدَدَ مَا فِى عِلْمِ اللهِ صَلَاةً تَجْعَلُنَا بِـهَا مِنْ إمَامِ أَوْلِيَآئِـكَ الْعَارِفِــيْنَ وَتُـكْرِمُنَا بِـهَا كَرَامَةً بَاهِرَةً حَتَّى قَدَرْنَا الْـمَشْيَ مِنَ الْـمَشْرِقِ إلٰى اْلـمَغْرِبِ فِى سَاعَةٍ وَاحِدَةٍ بِشَفَاعَةِ سَيِّدِ الْـمُرْسَلِـــيْنَ وَتَرْزُقُنَا بِـهَا كَــثْرَةَ التَّلَامِيْذِ وَاْلأَمْوَالِ وَاْلأَصْحَابِ وَاْلأَتْبَاعِ وَاْلأَعْوَانِ وَاْلأَضْيَافِ فِى كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ وَسَاعَةٍ مِنْ جَمِيْعِ اْلأَفَاقِ مِنْ يَوْمِنَا هَذَا إلٰى يَوْمِ الدِّيْنِ وَتُـلْهِمُنَا بِـهَا عُلُوْمًا اللَّدُوْنِـــيَّةِ  بِـــإِلْهَامِ الْـمَلَائِكَةِ الْـمُقَرَّبِــيْنَ وَتُجِيْبُ بِـهَا دَعْوَتُــنَا بِالسَّعَادَةِ وَاْلكَرَامَةِ فىِ الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ وَمِنَ الْـمَغْفُوْرِيْنَ وَتَحْشُرُنَا بِـهَا بِعِبَادِكَ الصَّالِحِيْنَ فِى الدَّرَيْنِ مِنَ الأٰمِنِــيْنَ  وَتَعُوْدُ بَرَكَاتُـهَا عَلَيْنَا وَعَلٰى أَوْلَادِنَا وَعَلٰى ذُرِّيَاتِــنَا وَعَلٰى أَهْلِ بَــيْتِنَا وَعَلٰى جَمِيْعِ الْـمُؤْمِنِــيْنَ وَعَلٰى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ ﴿10﴾

اَللّٰـهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا فِى عِلْمِ اللهِ صَلَاةً دَائِمَةً بِدَوَامِ مُلْكِ اللهِ ﴿11﴾

اَللّٰـهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَسَيِّدِنَا آدَمَ وَسَيِّدِنَا نُوْحٍ وَسَيِّدِنَا ابْرَاهِيْمَ وَسَيِّدِنَا مُوْسٰى وَسَيِّدِنَا هٰرُوْنَ وَسَيِّدِنَا عِيْسٰى وَمَابَــيْـنَـهُمْ مِنَ النَّبِيِّـــيْنَ وَالْـمُرْسَلِيْنَ صَلَوَاتُ اللهِ وَسَلَامَهُ عَلَيْـهِمْ اَجْمَعِيْنَ ﴿12﴾

اَللّٰـهُمَّ صَلِّ عَلٰى رُوْحِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلأَرْوَاحِ وَصَلِّ عَلٰى جَسَدِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلأَجْسَادِ وَصَلِّ عَلٰى قَبْرِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْقُبُوْرِ. اَللّٰـهُمَّ بَلِّغْ رُوْحَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مِنِّى تَحِيَّةً وَسَلَامًا ﴿13﴾ 

اَللّٰـهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِاللِّسَانِ الْجَامِعَةِ فِى الْحَضْرَةِ الْوَاسِعَةِ صَلَاةً تُمِدُّ بِـهَا جِسْمِى مِنْ جِسْمِهِ وَقَلْبِى مِنْ قَلْبِهِ وَرُوْحِى مِنْ رُوْحِهِ وَسِرِّى مِنْ سِرِّهِ وَعِلْمِى مِنْ عِلْمِهِ وَعَمَلِىْ مِنْ عَـمَلِهِ وُخُلُقِى مِنْ خُلُقِهِ وَنِـــــيَّــتِى مِنْ نِــيَّــتِهِ وَوِجْهَتِى مِنْ وِجْهَتِهِ وَقَصْدِى مِنْ قَصْدِهِ وَتَعُوْدُ بَرَكَاتُـهَا عَلَيَّ وَأَوْلَادِى وَأَصْحَابِى وَعَلٰى أَهْلِى عُصْرِىْ ( يَـانُوْرُ 3) إجْعَلْنِى نُوْرًا بِحَقِّ نُوْرٍ ﴿14﴾

اَللّٰـهُمَّ صَلِّ عَلٰى نُوْرِ اْلأَنْوَارِ وَسِرِّ اْلأَسْرَارِ وَتِرْيَاقِ اْلأَغْيَارِ وَمِفْتَاحِ بَابِ الْيَسَرِ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ نِالْـمُخْتَارِ وَأٰلِهِ اْلأَطْهَارِ وَأَصْحَابِهِ اْلأَخْيَارِ عَدَدَ نِعَمِ اللهِ وَإْفضَالِهِ ﴿15﴾

اَللّٰـهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالنُّوْرِ الذَّاتِى وَالسِرِّ السَّارِىْ فِى السَّائِرِ اْلأَسْمَآءِ وَالصِّفَاتِ ﴿16﴾

اَللّٰـهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مِفْتَاحِ بَابِ رَحْمَةِ اللهِ عَدَدَ مَافِى عِلْمِ اللهِ صَلَاةً وَسَلَامًا دَائِمَيْنِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللهِ وَعَلٰى أٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَنْ وَاَلاهُ ﴿17﴾

اَللّٰـهُمَّ يَادَائِمَ الْفَضْلِ عَلٰى الْبَرِيَّةِ يَابَاسِطَ الْيَدَيْنِ بِاْلعَطِيَّةِ يَاصَاحِبَ الْـمَوَاهِبِ السَّنِــيَّةِ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَيْرِ الْوَرَى سَجِيَّةٍ. وَاغْفِرْلَنَا يَاذَالْعُلٰى فِى هَذِهِ الْعَشِيَّةِ ﴿18﴾

اَللّٰـهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّــدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُبَلِّغُنَا بِـهَا حَجَّ بَيْــتِكَ الْحَرَامِ وَزِيَارَةَ قَبْرِ نَبِيِّكَ عَلَيْهِ أَفْضَلُ الصَّلَاةِ وَالسَّلَامِ فِى لُفْطٍ وَعَافِيَةٍ وَسَلَامَةٍ وَبُلُوْغِ اْلـمَرَامِ وَعَلٰى أٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارَكَ وَسَلَّمَ ﴿19﴾

اَللّٰـهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً يُــبَارَكُ لِى بِـهَا فِى مَالِى وَيَسْتَقِيْمُ بِـهَا حَالِى وَعَلٰى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ ﴿20﴾

اَللّٰـهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُطْلِعُنَا بِهَا مَقَاصِدَ الْقُلُوْبِ وَتُكْشِفُنَا بِهَا سِرَّ الْغُيُوْبِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَطِبَّآءِ الْقُلُوْبِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ ﴿21﴾

اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً نَسْتَحْفِظُكَ وَنَسْتَوْدِعُكَ بِهَا أَدْيَانَنَا وَأَنْفُسَنَا وَأَمْوَالَنَا وَأَوْلَادَنَا وَأَهْلَنَا وَأَهْلِ بَيْتِنَا وَأَتْبَاعِنَا وَأَعْوَانِنَا وَجَمَاعَتِنَا وَجَمْعِيَّاتِنَا وَكُلَّ شَيْئٍ أَعْطَيْتَنَا وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ ﴿22﴾

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُلْقِى بِهَا الرُّعْبَ وَالْهَيْبَةَ فِى قُلُوْبِ الْكَافِرِيْنَ وَالظَّالِـمِيْنَ وَالْـمُشْرِكِيْنَ وَالْـمُفْسِدِيْنَ وَالْحَاسِدِيْنَ وَالْـمُنَافِقِيْنَ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿23﴾

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَدْفَعُ عَنَّا بِهَا السِّحْرَ وَاْلأَعْدَآءَ وَتُسَلِّمُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ اْلأَمْرَاضِ وَالْغَلَاءِ وَالْبَلَاءِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ ﴿24﴾

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُهْلِكُ بِهَا أَعْدَائَنَا وَحُسَّادَنَا وَتَهْدِىْ بِهَا قَوْمَنَا وَتُصْلِحُ بِهَا أَحْوَالَنَا وَتَقْضِى بِهَا حَوَائِجَنَا وَتَرْفَعُ بِهَا دَرَجَاتَنَا وَتُكْثِرُ بِهَا أمْوَالَنَا وَأَوْلَادَنَا وَأَصْحَابَنَا وَأَضْيَافَنَا وَأَعْوَانَنَا وَتَلَامِيْذَنَا وَأَتْبَاعِنَا وَزَوَّارَ قَبْرِنَا وَتَعُوْدُ بَرَكَاتُهَا عَلَيْنَا وَعَلٰى أَوْلَادِنَا وَعَلٰى ذُرِّيَّاتِنَا وَعَلٰى اَهْلِ عُصْرِنَا وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿25﴾

اَللّٰهُمَّ إنِّى أَسْئَلُكَ بِكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى سَائِرِ اْلأَنْبِيَآءِ وَالْـمُرْسَلِيْنَ وَالْـمَلَائِكَةِ اْلـمُقَرَّبِيْنَ وَاْلأَوْلِيَآءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالْعُلَمَآءِ الْعَامِلِيْنَ وَعَلٰى آلِهِمْ وَصَحْبِهِمْ أَجْمَعِيْنَ عَدَدَ مَا فِى عِلْمِ اللهِ الْعَظِيْمِ, صَلَاةً تَجْعَلُنَا بِهَا مِنْ إِمَامِ عُلَمَآئِكَ الْعَامِلِيْنَ الرَّاسِخِيْنَ الْـمُخْلِصِيْنَ الْـمُكْرَمِيْنَ الْـمُعَظَّمِيْنَ وَتُكْرِمُنَا بِهَا كَرَامَةً بَاهِرَةً حَتّٰى بَلَغَ اِلَى جَمِيْعِ الْعَالَـمِيْنَ نِدَآئَنَا ......... إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ, وَتَرْفَعُنَا بِهَا كَثْرَةَ التَّلَامِيْذِ وَاْلأَمْوَالِ وَاْلأَصْحَابِ وَاْلأَتْبَاعِ وَاْلأَعْوَانِ وَاْلأَضْيَافِ فىِ كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ وَسَاعَةٍ مِنْ جَمِيْعِ اْلأٰفَاقِ مِنْ يَوْمِنَا هٰذَا إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ, وَتُلْهِمُنَا بِهَا عُلُوْمًا اللَّدُوْنِيَّةَ  بِـإِلْهَامِ الْـمَلَائِكَةِ الْـمُقَرَّبِيْنَ وَتُجِيْبُ بِهَا دَعْوَتَنَا بِالسَّعَادَةِ وَالْكَرَامَةِ فِى الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ وَمِنَ الْـمَرْزُوْقِيْنَ وَتَحْشُرُنَا بِهَا بِعِبَادِكَ الصَّالِحِيْنَ فِى الدَّارَيْنِ مِنَ اْلأٰمِنِيْنَ وَتَعُوْدُ بَرَكَاتُهَا عَلَيْنَا وَأَوْلَادِنَا وَعَلٰى ذُرِّيَاتِنَا وَعَلٰى أَهْلِ بَيْتِنَا وَعَلٰى جَمِيْعِ الْـمُسْلِمِيْنَ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ ﴿26﴾

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً نَسْئَلُكَ اللّٰهُمَّ بِهَا اْلإِسْمَ اْلأَعْظَمِ الَّذِىْ إِذَا وَضَعْتَهُ عَلٰى اللَّيْلِ فَاظْلَمَ وَعَلٰى النَّهَارِ فَاسْتَنَارَ وَعَلٰى السَّمٰوٰاتِ فَاسْتَقَلَّتْ وَعَلٰى اْلأَرْضِ فَاسْتَقَرَّتْ وَعَلٰى الْحِبَالِ فَرَسَتْ وَعَلٰى الْعُيُوْنِ فَنَبَعَتْ وَعَلٰى السَّحَابِ فَامْطَرَتْ وَعَلٰى اْلأَحْجَارِ فَانْشَقَّتْ وَعَلٰى الْـمَرِيْضِ فَشَفَّتْ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسِلِّم ﴿27﴾

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَهَبُ لَنَا بِهَا اْلإِسْمَ اْلأَعْظَمِ الَّذِى إِذَا وَضَعْتَهُ عَلٰى اللَّيْلِ فَاظْلَمَ وَعَلٰى النَّهَارِ فَاسْتَنَارَ وَعَلَى السَّمٰوٰاتِ فَاسْتَقَلَّتْ وَعَلٰى اْلأَرْضِ فَاسْتَقَرَّتْ وَعَلٰى الْجِبَالِ فَرَسَتْ وَعَلٰى الْعُيُوْنِ فَنَبَعَتْ وَعَلٰى السَّحَابِ فَامْطَرَتْ وَعَلٰى اْلأَحْجَارِ فَانْشَقَّتْ وَعَلٰى الْـمَرِيْضِ فَشَفَّتْ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿28﴾

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَهَبُ لَنَا بِهَا اسْمَكَ اْلأَعْظَمِ الَّذِى بِهِ أَطَاعَنَا وَأَكْرَامَنَا وَعَظَّمَنَا جَمِيْعُ مَخْلُوْقَاتِكَ وَتَرْزُقُنَا بِهِ تَمَامَ نِعْمَتِكَ وَتَمَامَ رَحْمَتِكَ وَتَمَامَ رِضْوَانِكَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَعَلٰى آلِهِ وَصحْبِهِ عَدَدَ مَا خَلَقْتَ وَرَزَقْتَ وَأَمَتَّ وَأَحْيَيْتَ مِنْ يَوْمٍ خَلَقْتَ الدُّنْيَا اِلَى يَوْمِ اْلقِيَامَةِ فِى كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ ﴿29﴾

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَجْعَلُنَا بِهَا مِنْ سُلْطَانِ أَوْلِيَآئِكَ الْعَارِفِيْنَ وَتَرْزُقُنَا بِهَا بِحَفَظَةِ الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ وَتُكْرِمُنَا بِهَا كَرَامَةً بَاهِرَةً حَتّٰى يَتَبَرَّكُ إِلَيْنَا فِى كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ جَمِيْعُ أَجْنَاسِ النَّاسِ أَجْمَعِيْنَ مِنْ يَوْمِنَا هَذَا اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ بِشَفَاعَةِ جَمِيْعِ اْلاَنْبِيَآءِ وَالـمُرْسَلِيْنَ وَتَحْشُرُنَا بِهَا بِعِبَادِكَ الصَّالِحِيْنَ فِى الدَّارِيْنَ مِنَ اْلآمِنِيْنَ حَتَّى تَدْخُلُنَا بِهَا اِلَى جَنَّةِ النَّعِيْمِ مَعَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّيْنَ وَالصِّدِّيْقِيْنَ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿30﴾

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِيِّكَ وَإِبْرَاهِيْمَ خَلِيْلِكَ وَمُوْسٰى كَلِيْمِكَ وَعِيْسٰى رُوْحِكَ وَعَلٰى جَمِيْعِ اَنْبِيَآئِكَ وَأَوْلِيَآئِكَ وَعُلَمَآئِكَ وَأَصْفِيَآئِكَ مِنْ أَهْلِ أَرْضِكَ وَسَمَآئِكَ عَدَدَ خَلْقِكَ وَرِضَآءَ نَفْسِكَ وَزِنَةَ عَرْشِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ وَمُنْتَهٰى عِلْمِكَ وَزِنَةَ جَمِيْعِ مَخْلُوْقَاتِكَ صَلَاةً تَزِيْدُ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ صَلَاةَ اْلـمُصَلِّيْنَ عَلَيْهِمْ مِنَ الْخَلْقِ أَجْمَعِيْنَ بِفَضْلِكَ عَلٰى جَمِيْعِ خَلْقِكَ.

نَسْئَلُكَ يَااَللهُ يَااللهُ يَااللهُ (يَاوَدُوْدُ 3×) يَاذَاالْعَرْشِ الْـمَجِيْدِ يَامُبْدِئُ يَامُعِيْدُ يَافَعَّالُ لِـمَا يُرِيْدُ. أَسْئَلُكَ بِنُوْرِ وَجْهِكَ الَّذِى مَلَأَ أَرْكَانَ عَرْشِكَ وَبِقُدْرَتِكَ الَّتِى قَدَّرْتَ بِهَا عَلٰى جَمِيْعِ خَلْقِكَ وَبِرَحْمَتِكَ الَّتِى وَسِعْتَ كُلَّ شَيْئٍ لَا إلٰهَ إلَّا أنْتَ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيْثُ يَاغِيَاثَ الْـمُسْتَغِيْثِيْنَ (أَغِثْـَنا ×3)

اَللّٰهُمَّ إنَّا نَسْئَلُكَ يَاجَبَّارُ يَاحَكِيْمُ يَاقَهَّارُ يَاوَدُوْدُ يَاسَلَامُ تَفَرَّدْتَ فِى جَبَرُوْتِكَ بِحِكْمَتِكَ يَاقَهَّارُ تَقَدَّسْتَ عَنِ الدَّنَاآتِ وَاْلأَمْثَالِ يَاوَدُوْدُ يَامُتَعَالُ لَا إلٰهَ إلَّا أنْتَ يَارَحْمٰنُ يَارَحِيْمُ يَامَلِكُ يَاقُدُّوْسُ يَاسَلَامُ يَامُؤْمِنُ يَامُهَيْمِنُ يَاعَزِيْزُ يَاجَبَّارُ يَامُتَكَبِّرُ يَاخَالِقُ يَابَارِئُ يَامُصَوِّرُ يَاغَفَّارُ يَاقَهَّارُ يَاوَهَّابُ يَارَزَّاقُ يَافَتَّاحُ يَاعَلِيْمُ يَاقَابِضُ يَابَاسِطُ يَاخَافِضُ يَارَفِيْعُ يَامُعِزُّ يَامُذِّلُ يَاسَمِيْعُ  يَابَصِيْرُ يَاحَكَمُ يَاعَدْلُ يَالَطِيْفُ يَاخَبِيْرُ يَاحَلِيْمُ يَاعَظِيْمُ يَاغَفُوْرُ يَاشَكُوْرُ يَاعَلِيُّى يَاكَبِيْرُ يَاحَفِيْظُ يَامُقِيْتُ يَاحَسِيْبُ يَاجَلِيْلُ يَاكَرِيْمُ يَارَقِيْبُ يَامُجِيْبُ يَاوَاسِعُ يَاحَكِيْمُ يَاوَدُوْدُ يَامَجِيْدُ يَابَاعِثُ يَاشَهِيْدُ يَاحَقُّ يَاوَكِيْلُ يَاقَوِيُّ يَامَتِيْنُ يَاوَلِيُّ يَاحَمِيْدُ يَامُحْصِى يَامُبْدِئُ يَامُعِيْدُ يَامُحْيِى يَامُمِيْتُ يَاحَيُّ يَاقَيُّوْمُ يَاوَاحِدُ يَاأَحَدُ يَاوَاجِدُ يَامَاجِدُ يَاصَمَدُ يَاقَادِرُ يَامُقْتَدِرُ يَامُقَدِّمُ يَامُؤَخِّرُ يَاأَوَّلُ يَاآخِرُ يَاظَاهِرُ يَابَاطِنُ يَاوَالِى يَامُتَعَالِى يَابَرُّ يَاتَوَّابُ يَامُنْتَقِمُ يَاعَفُوًّ يَارَؤُفُ يَارَحِيْمُ يَامَالِكَ الْـمُلْكِ يَاذَاالْجَلَالِ وَاْلإِكْرَامِ يَامُقْسِطُ يَاغَنِيُّ يَامُغْنِى يَاجَامِعُ يَامَانِعُ يَاضَآرُّ يَانَافِعُ يَانُوْرُ يَاهَادِى يَابَدِيْعُ يَابَاقِى يَاوَارِثُ يَارَشِيْدُ يَاصَبُوْرُ.

نَسْئَلُكَ اللّٰهُمَّ بِأَسْمَآئِكَ الْحُسْنٰى مَا عَلِمْتُ مِنْهَا وَمَا لَمْ أَعْلَمْ. أَنْ تَغْفِرَلَنَا ذُنُوْبَنَا وَتَسْتُرَ عُيُوْبَنَا وَتُكْثِرَ أَضْيَافَنَا وَتَلَامِيْذَنَا وَأَمْوَالَنَا وَأَصْحَابَنَا وَأَتْبَاعَنَا وَأَعْوَانَنَا وَزَوَّرَ قَبْرِنَا مُتَبَرَّكًا بِصَالِحِ أَعْمَالِنَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ بِجَاهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ  وَأَنْ تَجْعَلُنَا إِمَامًا مِنْ إِمَامِ أَوْلِيَآئِكَ الْعَارِفِيْنَ وَإِمَامًا مِنْ إِمَامِ عُلَمَآئِكَ الْعَامِلِيْنَ الرَّاسِخِيْنَ الْـمُخْلَصِيْنَ الْـمُكْرَمِيْنَ الْـمُعَظَّمِيْنَ وَحَبِيْبًا طَبِيْبًا مَحْبُوْبًا مَتْبُوْعًا فِى قُلُوْبِ عِبَادِكَ أَجْمَعِيْنَ.

اَللّٰهُمَّ بِحَقِّ اسْمِكَ اْلأَعْظَمِ وَبِجَاهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ  وَبِشَفَاعَةِ جَمِيْعِ اْلأَنْبِيَآءِ وَالْـمُرْسَلِيْنَ وَبِكَرَمَةِ سُلْطَانِ اْلأَوْلِيَآءِ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلَانِى رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَبِبَرَكَةِ جَمِيْعِ اْلأَوْلِيَآءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالْعُلَمَآءِ الْعَامِلِيْنَ وَبِبَرَكَة شَيْخِنَا ......... (يَاالله يَااللهُ يَااللهُ) بَلِّغْ جَمِيْعِ الْعَالَـمِيْنَ نِدَآئَنَا هَذَا ......... (وَاجْعَلْ فِيْهِ تَأْثِيْرًا بَلِيْغًا 3×) فَإِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ وَبِاْلإِجَابَةِ جَدِيْرٌ.

اَللّٰهُمَّ اغْفِرْلَنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَمَشَايِخِنَا خُصُوْصًا شَيْخِنَا الشَّيْخِ أَحْمَدْ جَوْهَرِىْ عُمَرَ بْنِ الشَّيْخِ مُحَمَّدِ إسْحَقَ عُمَرَ صَاحِبِ هَذِهِ اْلإِجَازَةِ وَارْحَمْهُمْ وَاجْعَلْهُمْ مِنَ الْـمَحْشُوْرِيْنَ فِى زُمْرَةِ النَّبِيِّيْنَ وَالصِّدِّيْقِيْنَ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيْنَ بِالسَّعَادَةِ وَالْكَرَامَةِ فِى الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ. وَاحْشُرْنَا فِى زُمْرَتِهِمْ مَعَ السَّعَادَةِ وَالْكَرَامَةِ فِى الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ بِفَضْلِكَ يَارَحْمٰنُ يَارَحِيْمُ يَاذَاالْجَلَالِ وَاْلإِكْرَامِ.

اللّٰهُمَّ إنَّكَ تَعْلَمُ سِرِّىْ وَعَلَانِيَّتِى فَاقْبَلْ مَعْذِرَتِى وَتَعْلَمُ حَاجَتِى فَاعْطِنِى سُؤَالِى وَتَعْلَمُ مَا فِى نَفْسِى فَاغْفِرْلِى ذُنُوْبِى فَإِنَّهُ لَايَغْفِرُ الذُّنُوْبَ إلَّا أَنْتَ.

اَللّٰهُمَّ إنِّى أَسْئَلُكَ إيْمَانًا يُبَاشِرُ قَلْبِى وَيَقِيْنًا صَادِقًا حَتّٰى أَعْلَمُ أَنَّهُ لَنْ يُصِيْبَنِى إلَّا مَاكَتَبْتَهُ عَلَيَّ وَالرِّضَا بِمَا قَسَمْتَهُ لِى يَاذَااْلجَلَالِ وَاْلإِكْرَامِ.

اللّٰهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى الْلآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِيْنَ إمَامًا. رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُوْرَنَا وَاغْفِرْلَنَا إنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ. رَبَّنَا إنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لَارَيْبَ فِيْهِ. إنَّ اللهَ لَايُخْلِفُ الْـمِيْعَادِ. رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنْتَ خَيْرُ الْفَاتِحِيْنَ.

اللّٰهُمَ اخْتِمْ لَنَا بِخَاتِمَةِ السَّعَادَةِ وَاجْعَلْنَا مِنَ الَّذِيْنَ لَهُمُ الْحُسْنٰى وَالزِّيَادَةِ بِجَاهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ  ذِى الشَّفَاعَةِ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ ذَوِى السِّيَادَةِ. وَسَيِّدِنَا أَبِى الْعَبَّاسِ الْخَضِرِ بَلْيًا بِنْ مَلْكَانْ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ ذِى اْلإِسْتِقَامَةِ وَسَيِّدِنَا الْغَوْثِ اْلأَعْظَمِ الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجِيْلَانِى  وَالشَّيْخِ أَبِى الْحَسَنِ الشَّاذَلِى وَالشَّيْخِ اْلإِمَامِ الْغَزَالِى وَشَيْخِنَا شَيْخِ أَحْمَدْ جَوْهَرِى صَاحِبِ هَذِهِ اْلإِجَازَةِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ ذَوِى الْكَرَامَةِ وَجَمِيْعِ أَوْلِيَآئِكَ وَعُلَمَآئِكَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ هَذِهِ اْلأُمَّةِ.

وَصَلَّى اللهُ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ. وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَـمِـيْنَ. الْفَاتِحَةِ.

 

0 Response to "SHALAWAT JAWAHIR AS-SANIYAH"

Post a Comment