HIZIB WASAIL SURAT WAQI'AH SYAIKH ABDUL QADIR AL-JAILANY RA

 

HIZIB WASAIL SURAT WAQI'AH

 

أو حزب الوسائل لكل قاصد وسائل

الإمام قطب الربانى سيدى عبد القادر الجيلانى رضي الله عنه

  

PON-PES MAMBA’UL HIKMAH

 

Sumbersari V/II

Kec. Kayen Kab. Pati

 

Mail : wiryosupangkat@gmail.com


بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالـمين, والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين (أما بعد) فيقول القطب الربانى الفقير  إليه تعالى عبد القادر الجيلانى قد اقتصرتُ على دعآء والواقعة لتيسر الرزق, لأن مَن قرأ سورةُ الواقعة إحدى وأربعين مرة فى مجلس واحد قُضيت حاجته خصوصا فيما يتعلق بطلب الرزق وكذلك قرائـتـها بعد صلاة العصر أربعةَ عشرَةَ مرةً مجرب مشهور. وقال ابنُ منتصر الحكيمُ من قرأها صباحا ومساء مع صدق النية لم يشك الفقر أبدا وأغناه الله تعالى,

Hizib Wasail Surat Waqi'ah aurad khusus untuk kelapangan rizki karya Sulthon Auliya' Syaikh Abdul Qadir Al-Jailany Ra yang dirangkai dengan doa-doa khusus kerejekian. Barang siapa yang mau mengamalkan membaca Hizib ini dibaca sebanyak 41x dalam satu majlis maka semua hajatnya akan terkabulkan, terutama tentang hajat keuangan. 


Demikian juga bagi yang meau mendawamkan / melanggengkan membaca Hizib ini setiap selesai Shalat Ashar sebanyak 14x maka rizkinya akan diluaskan dan kedatangannmya tanpa bisa terduga sebelumnya. 


Menurut Ibnu Muntashir, beliau berkata "barang siapa yang membaca hizib wasail ini tiap pagi dan sore dengan hati yang tulus ikhlas maka ia tidak akan hidup dalam kemiskinan selama-lamanya."

 


﴿وهذه السورة الشريفة ممتزجة بالدعاء﴾


إلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْـمُصْطَفَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ وَعَلَى ألِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ الْفَاتِحَةِ....

ثُمَّ إِلَى حَضْرَةِجَمِيْعِ اْلأَنْبِيَآءِ وَاْلأَوْلِيَآءِ خُصُوْصًا سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدُ الْقَادِرِ الْجَيْلَانِى سُوْنَانْ كَالِى جَاڮَا, شَيْخِ جَاڠْكُوڠْ لَانْدُوهْ وَأَئِمَّةِ اْلأَرْبَعَةِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَإِلَى حضرة آمْبَاهْ سَنُوْسِى آمْبَاهْ يس آمْبَاهْ عُمَرَ آمْبَاهْ يَحْـيَ آمْبَاهْ أحْمَدُ بَشِيْرِ قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُمْ وَنَوَّرَ ضَرِيْحَهُمْ وَيُعْلِى دَرَجَاتِـهِمْ شَيْئٌ للهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةِ:....

بِــسْمِ اللهِ الرَّحْــمٰنِ الرَّحِــيْمِ

إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ﴿١﴾ لَيْسَ لِوَقْعَتِــهَا كَاذِبَةٌ﴿٢﴾خَافِضَةٌرَّافِــعَةٌ﴿٣﴾إِذَا رُجَّتِ اْلأَرْضُ رَجًّا﴿٤﴾وَبُسَّتِ الْجِبَالُ بَسًّا﴿٥﴾ فَكَانَتْ هَبَآءً مُنْــبَــثًّا﴿٦﴾وَكُــنْــتُمْ أَزْوَاجًا ثَــلٰـــثَةً﴿٧﴾ فَأَصْحَابُ الْـمَـيْمَنَةِ مَاأَصْحَابُ الْـمَــيْمَنَةِ﴿٨﴾ وَأَصْحَابُ الْـمَشْئَمَةِ مَآأَصْحَابُ الْـمَشْئَـمَةِ﴿٩﴾ وَالسّابِقُوْنَ السَّابِقُوْنَ﴿١٠﴾ أُولٰـــئِكَ الْـمُقَرَّبُوْنَ﴿١١﴾ فِى جَنَّـاتِ النَّعِيْمِ﴿١٢﴾ ثُــلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِــــيْنَ﴿١٣﴾ وَقَلِــيْلٌ مِّنَ الْآخِرِيْنَ ﴿١٤﴾عَلٰى سُرُرٍ مَوْضوْنَةٍ ﴿١٥﴾مُّــتَّـكِئِـــيْنَ عَلَيْـهَا مُتَقَابِـلِيْنَ ﴿١٦﴾يَطُوْفُ عَلَيْـهِمْ وِلْـدَانٌ مُّخَلَّـدُوْنَ ﴿١٧﴾بِأَكْــوَابٍوَّأَبَــارِيْقَ وَكَأْسٍ مِّنْ مَّعِــيْنٍ ﴿١٨﴾لَايَصُدَّعُوْنَ عَنْـهَا وَلَا يُنْزِفُوْنَ﴿١٩﴾ وَفَاكِهَةٍ مِّمَّا يَــتَــخَيَّرُوْنَ﴿٢٠﴾وَلَحْمٍ طَيْرِ مِمَّا يَـشْتَـهُوْنَ﴿٢١﴾ وَحِوْرٌ عِيْنٌ ﴿٢٢﴾كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْـمَكْنُوْنِ ﴿٢٣﴾جَزَآءً بِّمَا كَانُوْا يَعْمَلُوْنَ﴿٢٤﴾ لَايَسْمَعُوْنَ فِيْـهَا لَغْوًا وَّلَا تَأْثِيْمًا﴿٢٥﴾ إِلَّا قِيْلًا سَلَامًا سَلَامًا﴿٢٦﴾ وَأَصْحَابُ الْيَمِيْنِ مَاأَصْحَابُ الْيَمِيْنِ﴿٢٧﴾ فِى سِدْرٍ مَّخْضُوْدٍ ﴿٢٨﴾وَطَلْحٍ مَّنْضُوْدٍ ﴿٢٩﴾وَظِلٍّ مَمْدُوْدٍ ﴿٣٠﴾وَمَآءٍ مَسْكُوْبٍ ﴿٣١﴾وَفَاكِهَةٍ كَــثِــيْرَةٍ ﴿٣٢﴾لَامَقْطُوْعَةٍ وَلَامَمْنُوْعَةٍ ﴿٣٣﴾وَفُرُشٍ مَرْفُوْعَةٍ ﴿٣٤﴾إِنَّــآ أَنْــشَأْنَٰـهُنَّ إِنْــشَـــآءً ﴿٣٥﴾فَجَعَلْنَٰـهُنَّ أَبْــكَارًا ﴿٣٦﴾عُرَبًاأَتْرَابًا ﴿٣٧﴾لِأَصْحَابِ الْيَــمِــيْنِ ﴿٣٨﴾ثُـــــــــلَّةٌ مِنَ اْلأَوَّلِيْنَ ﴿٣٩﴾وَثُــلَّــةٌ مِنَ الأَخِرِيْنَ ﴿٤٠﴾وَأَصْحَابُ الشِّمَالِ مَاأَصْحَابُ الشِّمَالِ ﴿٤١﴾فِى سَمُوْمٍ وَّحَمِيْمٍ ﴿٤٢﴾وَظِلٍّ مِنْ يَّحْمُوْمٍ ﴿٤٣﴾لَابَارِدٍ وَّلَا كَرِيْمٍ ﴿٤٤﴾إِنَّــهُمْ كَانُـوْا قَبْلَ ذٰلِكَ مُتْرَفِـيْنَ ﴿٤٥﴾وَكَانُوا يُصِرُّوْنَ عَلٰى الْحِنْثِ الْعَظِـيْمِ ﴿٤٦﴾وَكَانُـوْا يَـقُوْلُوْنَ أَئِــذَامِتْــنَا وَكُنّتُـرَابًا وَّعِظَامًا أَءِنَّا لَـمَبْعُـوْثُــوْنَ ﴿٤٧﴾أَوَ أَبٰـــآؤُنَااْلأَوَّلُوْنَ ﴿٤٨﴾قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِــــيْنَ وَالْآخِرِيْنَ ﴿٤٩﴾لَـمَجْمُوْعُوْنَ إِلٰى مِيْــقَاتِ يَوْمٍ مَعْلُوْمٍ﴿٥٠﴾ 

اَللّٰهُمَّ يَاأَوَّلَ اْلأَوَّلِــيْنَ وَآخِرَ اْلآخِرِيْنَ وَيَاذَا الْقُوَّةِ الْـمَـتِــيْنِ وَيَارَاحِمَ الْـمَسَاكِــيْنِ وَيَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِــيْنَ. أَنْتَ رَبُّ الْعَالَـمِــيْنَ بِحَاءِ الرَّحْمَةِ وَمِـيْمَيِ الـْمُــلْكِ وَدَالِ الدَّوَامِ يَامَنْ هُوَ اَحُوْنٌ قَآفٌّ أَدُمٌّ حُمَّ هَآءٌ أَمِــيْنٌ. وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُوْلٌ. قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ. مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ وَالَّذِيْنَ مَعَهُ أَشِدَّآءٌ عَلَى الْكُــفَّارِ رُحَمَآءٌ بَــيْــنَــهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُوْنَ فَضْلًا مِّنَ اللهِ وَرِضْوَانًــا. سِيْمَاهُمْ فِى وُجُوْهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُوْدِ ذٰلِكَ مَــثَــلُـــهُمْ فِى التَّـوْرَاةِ وَمَـــثَــلُهُم فِى اْلإِنْــجِــيْلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَأَزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوٰى عَلَى سُوْقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَاعَ لِيَغِيْظَ بِـهِمُ الْكُفَّارُ وَعَدَ اللهُ الَّذِيْنَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِـنْـهُمْ مَغْفِرَةً وَّأَجْرًا عَظِيْمًا. اَللّٰهُمَّ اهْدِنَاصِرَاطَكَ الـْمُسْتَـقِــيْمُ صِرَاطَ اللهِ الَّذِى لَهُ مَا فِى السَّمٰوٰاتِ وَمَا فِى اْلأَرْضِ اَلآ إِلَى اللهِ تَصِيْرُ اْلأُمُوْرِ. اَللّٰهُمَّ اهْدِنِى مِنْ عِنْدِكَ وَأَفِضْ عَلَيَّ مِنْ بَرَكَاتِكَ وَفَضْلِكَ وَانْشُرْ عَلَيَّ مِنْ رَحْمَتِكَ وَآدِبْــــنِى بَـــيْنَ يَدَيْكَ. اَللّٰهُمَّ مِنْكَ وَإِلَيْكَ إِنَّــكَ عَلَى كُلِّ شَئٍ قَدِيْرٌ۞

ثُمَّ إِنَّــــكُمْ أَيُّـهَا الضَّآلُّوْنَ الـْمُكَذِّبُوْنَ﴿٥١﴾لَأَكِلُوْنَ مِنْ شَجَرٍ مِنْ زَقُوْمٍ﴿٥٢﴾فَمَالِئُوْنَ مِنْـهَا الْبُطُوْنِ﴿٥٣﴾فَشَارِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِــــيْمِ﴿٥٤﴾فَــــــشَارِبُــــوْنَ شُــــــرْبَ الْهِـــــــيْمِ﴿٥٥﴾هٰذَا نُزُلُهُمْ يَوْمَ الدِّيْنِ ﴿٥٦﴾ نَحْنُ خَلَقْنَاكُمْ فَلَوْلَا تُصَدِّقُوْنَ  ﴿٥٧﴾  أَفَرَئـَـيْــتُمْ مَاتُمْنُوْنَ﴿٥٨﴾ ءَأَنْــتُمْ تَخْلُقُوْنَهُ أَمْ نَحْنُالْخَالِقُوْنَ﴿٥٩﴾نَحْنُ قَدَّرْنَا بَيْنَـكُمُ اْلـمَوْتَ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوْقِيْنَ﴿٦٠﴾عَلٰى أَنْ نُبَدِّلَ أَمْـثَـٰـلَكُمْ وَنُنْشِئَكُمْ فِى مَالَا تَعْلَمُوْنَ﴿٦١﴾  وَلَقَدْ عَـلِمْتُمُ النَّــــشْأَةَ اْلأُوْلٰى فَلَوْلٰى تَـذْكُرُوْنَ ﴿٦٢﴾أَفَرَأَيْـــتُمْ مَاتَحْرُثُوْنَ ﴿٦٣﴾ءَأَنْـتُمْ تَزْرَعُوْنَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُوْنَ ﴿٦٤﴾لَوْنَشَآءُ لَجَعَلْنَاهُ حُطَامًا فَظَلْتُــمْ تَفَكَّـهُوْنَ﴿٦٥﴾إِنَّالَـمُغْرَمُوْنَ﴿٦٦﴾بَلْ نَحْنُ مَحْرُوْمُوْنَ﴿٦٧﴾ أَفَرَأَيْـــتُمُ الْـمَاءَ الَّذِى تَشْرَبُوْنَ﴿٦٨﴾ءَأَنْــتُمْ أَنْزَلْتُمُوْهُ مِنَ الْـمُـزْنِ أَمْ نَحْنُ الْـمُنْــزِلُوْنَ﴿٦٩﴾ لَوْ نَشَآءُ جَعَلْنَاهُ أُجَاجًا فَلَوْلَا تَــشْكُرُوْنَ﴿٧٠﴾ أَفَــرَأَيْـــتُــمُ النَّـارَ الَّـــتِى تُوْرُوْنَ﴿٧١﴾ ءَأَنْـــتُمْ أَنْشَأْتُـــمْ شَجَرَتـَـهَا أَمْ نَحْنُ الْـمُنْـشِؤُوْنَ﴿٧٢﴾نَحْنُ جَعَلْنَاهُ تَذْكِرَةً وَمَـــتَاعًا لِلْمُقْوِيْنٍ﴿٧٣﴾فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيْمِ﴿٧٤﴾

اَللّٰهُمَّ إِنِّى أَسْئَلُكَ بِمَقَاعِدِ الْعِزِّ مِنْ عَرْشِكَ وَبِمُنْــتَهٰى الرَّحْمَةِ مِنْ كِتَابِكَ وَبِاسْمِكَ اْلأَعْــلٰى وَمَجْدِكَ اْلأَسْـــنٰى وَإِشْرَاقِنُوْرِ وَجْهِكَ اْلأَجَلِّ اْلأَجْلٰى وَبِفَضْلِكَ الْـكَرِيْمُ وَجُوْدِكَ الْعَمِيْمُ وَبِكَـلِمَاتِكَ التَّـــآمَّةِ الَّـتِى لَايُجَاوِزُ هُنَّ بَـآرٌ وَلَافَاجِرٌ يَااَكْرَمَ اْلأَكْرَمِـــيْنَ يَابَارِئُ يَاجَوَّادُ يَارَحْمٰنُ يَارَحِيْمُ يَامُغِيْثُ يَاكَفِيْلُ يَارَقِيْبُ يَاحَسِيْبُ يَاجَلِيْلُ أَسْئَلُكَ أَنْ تُصَلِّـيَ وَتُسَلِّمَ عَلٰى سِيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ وَأَنْ تَـــــغْـفِــرَلِـــــى وَتَـــــرْحَمَنِىْ وَتَـرْزُقَنِى فَــإِنَّــكَخَيْرُالرَّازِقِــــيْنَ. اَللّٰهُمَّ ارْزُقْنِى خَيْرَ الصَبَحِ وَخَيْرَ الْـمَسَآءِ وَخَيْرَ الْقَدَرِ وَخَيْرَ الْقَضَآءِ وَخَيْرَ مَاجَرٰى بِهِ الْقَلَمُ, اَللّٰهُمَّ إِنِّى أَصْبَحْتُ لَا  أَسْتَطِيْعُ دَفْعَ مَا أَجْتَنِى وَلَا أَمْلِكُ نَفْعَ مَا اَرْجُو وَأَصْبَحَ اْلأَمْرُ بِيَدِكَ وَأَصْبَحْتُ مُرْتَعِيْنًا بِعَمَــلِى فَــلَا فَقِـــيْرًا أَفْقَرُ مِـــنِّى وَلَا غَنِيَ مِنْكَ (يَاحَيُّ يَاقَيُّوْمُ٣٠×) بِرَحْمَـتِكَ أَسْتَغِيْثُ إِلٰهِى لَاتُشْمِتْ بِى عَدُوِّى وَلَا تُسِئْ بِى صَدِيْقِى وَلَا تَجْعَلِ الدُّنْــيَا اَكْـــبَرَ هَمِّى وَلَا مَبْلَغَ عِلْمِى وَلَا تُسَلِّطْ عَلَىَّ مَنْ لَايَرْحَمُنِى اَللّٰهُمَّ ارْزُقْنِى رِزْقًا طَالِــبًا غَيْرَ مَطْلُوْبٍ غَالِــبًا غَيْرَ مَغْلُوْبٍ. اَللّٰهُمَّ رَبَّـــنَا اَنْزِلْ عَلَيْنَا مَآئِدَةً مِنَ السَّمَآءِ تَــكُوْنُ لَنَا عِيْدًا لِأَوَّلِـــنَا وَآخِرِنَا وَآيَـــةً مِنْكَ وَارْزُقْـــنَا وَاَنْتَ خَيْرُ الرَّازِقِـــــيْنَ. كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْـهَا زَكَرِيَّا الْـمِحْرَابَ وَجَدَ عِنْدَهَا رِزْقًا, قَالَ يَامَرْيَمُ أَنّٰى لَكِ هَذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللهِ. اِنَّ اللهَ يَرْزُقُ مَنْ يَشَآءُ بِغَـــيْرِ حِسَابٍ. اَللّٰهُمَّ اِنْ كَانَ رِزْقىِ فِى السَّمَآءِ فَأَنْزِلْهُ وَإِنْ كَانَ فى اْلاَرْضِ فَأَخْرِجْهُ وَإنْ كَانَ مَعْدُوْمًا فَأَوْجِدْهُ وَإنْ كَانَ مَوْجُوْدًا فَأَثْــبِتْهُ وَإنْ كَانَ بَعِيْدًا فَقَرِّبْهُ وَإنْ كَانَ قَرِيْبًا فَسَهِّلْهُ وَإِنْ كَانَ كَثِيْرًا فَثَبِّتْهُ وَإنْ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا فَــكَـــوِّنْهُ وَانْقُلْهُ إِلَيَّ حَيْثُ كُــنْتُ وَلَا ثَــقُلْنِى إلَيْهِ حَيْثُ كَانَ وَبَارِكْ لِى فِيْهِ وَتَوَلَّ أَمْرِى بِـــيَدِكَ وَحُلْ بَــيْــنِى وَبَـــيْنَ غَــيْرِكَ فِيْهِ وَاجْعَلْ يَدَايَ عُلْيًا بِاْلأَعْطَاءِ وَلَا تَـجْعَلْ يَدَيَّ سُفْلَى بِاْلأَسْتِعْطَاءِ. اَللَّهُمَّ أَنَا وَعَيلَتِى عَلَيْكَ وَأَنْتَ أَقَمْتَنِى وَكِيْلًا فَلَا تَسْلُبْنِى وَإِيَّاهُمْ مَا أَوْدَعْتَنِى يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ يَاأَكْرَمَ اْلأَكْرَمِــيْنَ تَـــكَرَّمْ عَلَيْنَا يَاقَرِيْبُ يَامُجِيْبُ قَرَعْتُ أَبْوَابَ خَزَائِنِ رَحْمَتِكَ إنَّــكَ أنْتَ الْفَتَّاحُ الْعَلِيْمُ. اَللَّهُمَّ يَاغَنِــيُّ يَاحَمِيْدُ يَامُبْدِئُ يَامُعِيْدُ يَارَحِيْمُ يَاوَدُوْدُ أَغْنِنِى بِحَلَالِكَ عَنْ حَرَامِكَ وَبِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ يَاذَااْلـمَنِّ وَلَايُـــمَنُّ عَلَيْهِ يَامَنْ يُجِيْرُ وَلَايُجَارُ عَلَيْهِ يَاذَاالْجَلَالِ وَاْلإكْرَامِ يَاذَاالطَّوْلِ وَالْإنْعَامِ لَاإلَهَ إلَّا أنْتَ يَاظَهِــيْرُ سُبْحَانَكَ لَاإلَهَ إلَّا أنْتَ يَا أَمَانَ الْخَائِفِيْنَ. اَللَّهُمَّ إنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِى عِنْدَكَ فِى أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُوْمًا أَوْ مَطْرُوْدا فَأَثْبِتْنِى عِنْدَكَ فِى أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيْدًا مَرْزُوْقًا مُوَفِّقًا لِلْخَيْرَاتِ فَإنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فىِ كِتَابِكَ الْـمُنْزَلِ عَلَى لِسَانِ نَبِـــيِّكَ الْـمُـرْسَلِ يَمْحُو اللهُ ماَ يَشَآءُ وَيُـــثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِـــتَابِ دَعَوْنَاكَ اَللَّـــــــــهُمَّ كَمَا اَمَرْتَنَا فَاسْتَجِبْ لَنَا كَمَا وَعَدْتَنَا يَاحَيُّ يَاقَيُّوْمُ يَابَدِيْعَ السَّمَوَاتِ وَاْلاَرْضِ يَاذَااْلجَلَالِ وَالْاِكْرَامِ فَرِّجْ عَنِّى مَا اَنَا فِيْهِ مِنَ الضِّيْقِ يَاقَدِيْمَ الْاِحْسَانِ يَاحَنَّانُ يَامَنَّانُ يَادَائِمُ يَامُمْلِئُ كُــنُوْزِ اَهْلِ الْغِنَى وَمُفْنِى اَهْلِ الْفَاقَةِ مِنْ سَعَةِ تِلْكَ الْكَــنُوْزِ باِلْفَائِدَةِ اَللَّهُمَّ لَاإِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ سَاتِرَ وَجَابِرَ الْكَسْرِ اِرْحَمْ فَقْرِىْ اِلَيْكَ. اَللَّهُمَّ اِنِّى اَسْئَلُكَ حُسْنَ الْحَالِفِى غِنَاكَ الَّذِىْ لَايَفْتَقِرُ ذَاكِرُهُ وَأَنْ تُفِيْدَنىِ مِنَ الْكَرَامَةِ مَا أَسْتُرُ بِهِ دِيْنِى اِنَّكَ اَنْتَ اْلاَعْظَمُ وَهَذَا صَبَاحٌ جَدِيْدٌ. نَسْئَلُكَ الْعِصْمَةَ فِيْهِ مِنَ الشَّيْطَان وَالْـمَعُوْنَةِ عَلَى هَذِهِ النَّفْسِ الْاَمَّآرَةِ باِلسُّوْءِ وَالْاِشْتِغَالِ بِمَا يُقَرِّبُنَا اِلَيْكَ زُلْفَى يَاذَااْلجَلَالِ وَاْلاِكْرَامِ وَهَابٌ بَاسِطٌ فَـــتَّاحٌ رَزَّاقٌوَاسِعٌ غَنِيٌ مُغْنٍ مُنْعِمٌ مُتَفَضِّلٌ. اَللّـهُمَّ آتِـنِى بِفَضْلِكَ الْعَظِيمِ رِزْقًا وَاسِعًا وَافِرًا غَدَقًا مُتَّسِعًا يَابَرُّ يَاتَوَّابُ يَاهُوَ يَارَحْمَنُ۞

فَلَآ أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُوْمِ﴿٧٥﴾وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُوْنَ عَظِيْمٌ﴿٧٦﴾ إِنَّهُ لَقُرْآَنٌ كَرِيْمٌ ﴿٧٧﴾ فِى كِــتَابٍ مَكْـنُوْنِ﴿٧٨﴾لَايَمَسُهُ إلَّا الْـمُطَهَّرُوْنَ﴿٧٩﴾ تَنْـزِيْلٌ مِّنْ رَبِّ الْعَالـَمِــيْنَ﴿٨٠﴾أَفَبِـــهٰذَا الْحَدِيْثِ أَنْتُمْ مُدْهِنُوْنَ ﴿٨١﴾وَتَجْعَلُوْنَ رِزْقَـــكُمْ أَنَّـــكُمْ تُـــكَذِّبُوْنَ ﴿٨٢﴾فَلَوْلَآ إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ﴿٨٣﴾ وَأَنْــتُمْ حِينَــئِذٍ تَنْظُرُونَ ﴿٨٤﴾وَنَـــحْنُ أَقْرَبُ إلَيْهِ مِنكُمْ وَلٰــكِنْ لَا تُبْصِرُوْنَ ﴿٨٥﴾فَلَوْلَآ إنْ كُـــنْتُمْ غَيْرَ مَدِيْنِـــيْنٍ ﴿٨٦﴾تَرْجِعُوْنَــــهَا إنْ كُـــنْــتُمْ صَادِقِــيْنَ ﴿٨٧﴾فَأَمَّآ إنْ كَانَ مِنَ الْـمُقَرَّبِـــيْنَ﴿٨٨﴾فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّاتٌ نَعِيْمٍ ﴿٨٩﴾وَأَمَّا إنْ كَانَ مِنْ أَصْحَابِ الْــيَــمِــيْنِ﴿٩٠﴾فَسَلَامٌ لَكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَــمِــيْنِ﴿٩١﴾وَأَمَّآ إنْ كَانَ مِنَ الْـمُكَذِّبِيْنَ الضَّآلِّـــيْنَ﴿٩٢﴾فَنُزُلٌ مِنْ حَمِيْمٍ﴿٩٣﴾وَتَصْلِيَة جَحِيْمٍ﴿٩٤﴾إنَّ هٰذَا لَهُوَ حَقُّ الْيَقِـــيْنِ﴿٩٥﴾فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيْمِ﴿٩٦﴾ 

اَللّٰهُمًّ يَسِّرْلِى أَمْرِى وَرِزْقِى وَاعْصِمُنِى مِنَ النَّصَبِ فِى طَلَبِهِ وَمِنَ الْهَمِّ وَالْبُخْلِ لِلْخَلْقِ بِسَبَبِهِ وَمِنَ التَّفّـــكُّرِ  وَالتَّدَبُّرِ فِى تَحْصِيْلِهِ وَمِنَ الشُّخِّ وَالْبُخْلِ بَعْدُ حُصُوْلِهِ وَاجْعَلْهُ سَبَبًا لِإِقَامَةِ اْلعُبُوْدِيَّةِ وَمُشَاهَدَةِ اْلأَحْكَامِ الرُّبُوبِــيَّةِ إِلٰهِىْ تَوَلَّ أَمْرِىْ بِذَاتِكَ وَلَا تَـــكَّـــلْنِى إِلَى نَفْسِى طَرْفَةَ عَيْنٍ وَلَا أَقَلَّ مِنْ ذٰلِكَ اَللَّهُمَّ إِنِّى أَسْئَلُكَ (يَااَلله ٣×) يَاوَاحِدُ يَاأَحَدُ يَافَرْدُ يَاصَمَدُ يَابَاسِطُ يَاغَـــنِيُّ يَامُغْنِى بِمَهْمَهُوْبٍ ذِى لُطْفٍ خَفِيٍّ بِصَعْصَعٍ٢ بِسَهْسَهُوْبٍ٢ ذِى اْلعِزِّ الشَّامِخِ الَّذِىْ لَهُ الْعَظَمَةُ وَالْـــكِبْرِيَاءُ بِطَهْطَهُوْبٍ٢ لَــهُوْبٍ٢ ذِى الْقُدْرَةِ وَالْـــبُرْهَانِ وَالْعَظَمَةِ وَالسُّلْطَانِوَأَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ الْـمُرْتَــفَعِ الَّذِى أَعْطَــيْتَهُ مَنْ شِئْتَ مِنْ أَوْلِـــيَائِكَ وَأَلْــهَـمْـتَهُ لِاَحْبَابِكَ مِنْ أَصْفِــيَائِكَ. اَللَّهُمَّ إِنِّى أَسْئَلُكَ بِاسِمَك الْـمَحْزُوْنِ الْـمَكْنُوْنِ اْلـمُبَارَكِ الطَّاهِرِ الْـمُطَهَّرِ الْـمُقَدَّسِ أَنْ تُعْطِيْنِى رِزْقًا مِنْ عِنْدِكَ تَهْدِىْ بِهِ قَلْـــبِى وَتُــغْــنِى بِهِ فَقْرِى وَتَقْطَعُ بِهِ عَلَائِقَ الشَّيْطَانِ مِنْ قَلْبِى. إنَّكَ أَنْتَ الْحَنَّانُ اْلوَهَّابُ الرَّزَّاقُ الْفَــتَّاحُ الْعَلِيْمُ الْبَاسِطُ الْجَوَّادُ اْلكَافِى الْغِنِــيُّ الْـمُغْنِى الْكَرِيْمُ الْـمُعْطِى الْوَاسِعُ الشَّكُوْرُ ذُو الْفَضْلِ وَالنِّـــعَمِ وَالْجُـــــــــوْدِ الْــــــــــكِرَامِ. اَللَّهُمَّ إِنِّى أَسْئَلُكَ بِحَقِّكَ وَحَقِّ حَقِّكَ وَبِجُوْدِكَ وَكَرَمِكَ وَإِحْسَانِكَ وَبِحَقِّ اسْمِكَ الْعَظِيْمِ اْلأَعْظَمِ وَبِحَقِّ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ ﷺ أَنْ تُجِيْبَ دَعْوَتَنِى بِحَقِّ سُوْرَةِ الْوَاقِعَةِ وَبِحَقِّ فَقَجٍ مَخْمَتٍ فَتَّاحٍ قَادِرٍ جَبَّارٍ فَرْدٍ مُعْطِى خَيْرِ الرَّازِقِـــيْنَ مُغْنِى الْبَائِسَ الْفَقِيْرَ تَوَّابُ لَايُؤْخَذُ بِالْجَرَائِمِ يَسِّرْ أَمْرِى وَارْزُقْنِى رِزْقًا حَلَالًا طَـــيِّــبًا مُبَارَكًا. وَاجْمَعْ بَـــيْــنِى وَبَــيْنَهُ وَاجْعَلْهُ مِنْ نَصِيْــبِى يَاذَالْجَلَالِ وَاْلإكْرَامِ إنَّكَ عَلَى كُلِّ شَئٍ قَدِيْرٌ. وَبِاْلإِجَابَةِ جَدِيْرٌ . وَصَلِّ بِجَمَالِكَ وَكَمَالِكَ عَلَى أَشْرَفِ مَخْلُوْقَاتِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ﷺ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ. أللَّهُمَّ إنِّى أَصْبَحْتُ وَأَمْسَيْتُ وَأَنَا أُحِبُّ الْخَيْرَ وَأَكْرَهُ الشَّرَّ. وَسُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ للهِ وَلَا إلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ وَلَاحَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ الْعلِيِّ الْعَظِيْمِ. اَللَّهُمَّ اهْدِنِى بِنُوْرِكَ لِنُوْرِكَ فِيْمَا يَرٍدُ عَلَيَّ مِنْكَ وَفِيْمَا يَصْدُرُ مِنِّى إلَيْكَ وَفِيْمَا يَجْرِى بَــيْنِى وَبَــيْنَ خَلْقِكَ. اَللَّهُمَّ سَخِّرْلِى رِزْقِى وَاعْصِمْنِى مِنَ الْحِرْصِ وَالتَّـــعَبِ فِى طَلَبِهِ وَمِنْ شُغْلِ الْقَلْبِ وَتَعَلُّقِ الْفِكْرِ بِسَبَبِهِ وَمِنَ الذُّلِّ لِلْخَلْقِ فِيْهِ وَمِنَ الشُّخِّ وَالْبُخْلِ بَعْدَ حُصُوْلِهِ (اَللَّهُمَّ يَسِّرْلِى رِزْقًا حَلَالًا طَيِّـــبًا وَعَجِّلْ لِى بِهِ يَانِعْمَ الْـمُجِيْبُ ٣) 

اَللَّهُمَّ إنَّهُ لَيْسَ فِى السَّمَوَاتِ دَوَرَاتٌ وَلَا فِى اْلأَرْضِ عَمَرَاتٌ وَلَا فِى الْبِحَارِ قَطَرَاتٌ وَلَا فِى الْجِبَالِ مَدَرَاتٌ وَلَا فِى الشَّجَرِ وَرَقَاتٌ وَلَا فِى اْلأَجْسَامِ حَرَكَاتٌ وَلَا فِى الْعُيُوْنِ لَحَظَاتٌ وَلَا فِى النُّفُوْسِ خَطْرَاتٌ إِلَّا وَهِىَ بِكَ عَارِفَاتٌ وَلَكَ مُشَاهِدَاتٌ وَعَلَيْكَ دَآلَّاتٌ  وَلَا فِى مُلْكِكَ مُــتَحَيِّرَاتٌ فَبِالْقُدْرَةِ الَّتِى سَخَرَتٌ بِـهَا أَهْلَ اْلأَرْضَ وَالسَّمَوَاتِ سَخِّرْلِى قُلُوْبَ الْـمَخْلُوِقَاتِ إنَّكَ عَلَى كُلِّ شَئٍ قَدِيْرٌ اَللّهُمَّ ارْحَمْ فَقْرِىْ وَاجْبُرْ كَسْرِى وَاجْعَلْ لُطْفَكَ فِى أمْرِى وَاجْعَلْ لِى لِسَانَ صِدْقٍ وَاجْعَلْهُ مَحَلًا لِلْخِطَابِ وَالنُّطْقِ بِالصَّوَابِ وَالْعَمَلَ بِالسُّــنَّـةِ وَالْكِتَابِ اَللّهُمَّ ذَكِّــرْنِى إذَا نَسِيْتُ وَيَقِظْنِى إذَا غَفَلْتُ وَاغْفِرْلِى إذَا عَصَيْتُ وَأَقْبِلْنِى إذَا أَطَعْتُ وَارْحَمْنِى إنَّكَ عَلَى كُلِّ شَئٍ قَدِيْرٌ. اَللّهُمَّ نَوِّرْ بِكِتَابِكَ بَصَرِىْ وَأَشْرَحْ بِهِ صَدْرِىْ وَيَسِّرْ بِهِ أَمْرِىْ وَأَطْلِقْ بِهِ لِسَانِى وَفَرِّجْ بِهِ كُرْبَتِى وَنَوِّرْ بِهِ قَلْبِى وَأَكْرِمْ قَلْبِى بِالْحُبِّ وَألِّفْهُمِ وَارْزُقْنِى الْقُرْآنَ الْعَظِيْمَ وَالْعِلْمَ وَالْفَهْمَ يَاقَاضِيَ الْحَــاجَـــاتِ أَكْــــرِمْـــنِى بِأَنْــــــوَارِ الْخَــــيْرَاتِ وَلَاحَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيْمِ ﴿يَالَطِيْفُ ١٢٩×﴾ ﴿أُلْطُفْ بِى فِى أُمُوْرِىْ ٧×﴾ 

وَصَلِّ بِجَمَالِكَ وَكَمَالِكَ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ﷺ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَآلَ بَيْتِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَأَنْصَارِهِ وَأَشْيَاعِهِ وَأهْلِ عِــتْرَتِهِ وَجَمِيْعِ الْأنْــبِــيَاءِ وَالْـمُرْسَلِــيْنَ وَجَمِيْعِ عِبَادِ اللهِ الصَّالِحِيْنَ وَإلَى حَضْرَةِ الشَّــيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجيْلَانِى  رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَمَنْ تَــبِعَهُمْ بِــإِحْسَانٍ إلِىَ يَوْمِ الدِّيْنِ شَيْئٌ لِلّ۠هِ لَهُمُ الْفَاتِحَةِ...... وَالْحَمْدُ لِلّـهِ رَبِّ الْعَالَـمِــيْنَ وَصَلّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ألِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِــيْمًا كَــثِــيْرًا إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. آمِيْنٌ.

تصيام بإحدى وأربعين أيام مع ترك ما فيه الروح. وتقرأ بعد الصبح والعصر

أربعة عشرة مرة فى مجلس واحد

تمت هذا الحزب الوسائل فى سورة الواقعة 

بخط محمد فائز الباطى

مريچا, ٦ يونى ٢٠٢١ مـ 

0 Response to "HIZIB WASAIL SURAT WAQI'AH SYAIKH ABDUL QADIR AL-JAILANY RA "

Post a Comment