HIZIB ASROR SYEKH AHMAD RIFA’I RA

 HIZIB ASROR

SYEKH AHMAD RIFA’I RA

 

Hizib Asror juga dikenal sebagai hizib Muroqobah Wa Syuhud. Hizib Asror ini didapat dari kanjeng Rasul Muhammad tanpa perantara, dan Syekh  Ahmad Rifa’i ditalqin langsung oelh Rasulullah di alam maknawi

Faedah lain dalam mengamalkan Hizib Wasilah Asros Syekh Ahmad Rifa’i :

Para penganut Rifa’iyah menyebutkan, bahwa barang siapa saja yang mau membaca walau hanya sekali seumur hidupnya maka Akkah akan mengharamkan jasadnya dari api neraka, akan diangkat derajatnya seperti derajatnya Ahlu Staqolain (orang-orang yang berat timbangan amal kebaikannya). Allah akan melihat (dengan pandangnan Rahmat-Nya) sebanyak 70 (tujuh puluh) kali setiap harinya. Akan dibukakan untuknya pintu kebaikan dunia dan akhirat. Akan ditetapkan imannya secara sempurna tanpa adanya fitnah didalamnya. Akan didoakan oleh 70 (tujuh puluh) malaikat sebanyak 70 (tujuh puluh) kali setiap hari. Hal ini berlaku bagi orang yang membawa atau membaca dan atau mengubur (tulisan hizib asror ini) bersama jasadnya tatkala ia telah meninggal.

Syekh Ahmad Rifa’i sering berdoa dengan hizib Asror ini. Beliau berkata “ini dalah doa mustajab dan keagungan, maka dari itu, hendaklah bagi seseorang yang membaca doa ini untuk menundukan diri, berdoa dengan khusyuk, merasa hina dan butuh akan Allah, maka Insya Allah, semua pintu rahasia dunia dan akhirat akan terbuakkan.”  

 


-﴿حزب الأسرار لشيخ أحمد الرفاعى رضي الله عنه﴾-

إِلَى حَضْرَةِ النَّبِــيِّى الْـمُصْطَفٰى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ ﷺ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِـيْنَ الْفَاتِحَةِ :....

ثُمَّ إِلَى حَضْرَةِ جَمِيْعِ اْلأَنْــبِيَآءِ وَاْلأَوْلِــيَآءِ خُصُوْصًا سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلَانِى وَالشَّيْخِ أَحْمَدُ الرِّفَاعِى وَأَئِمَّةِ اْلأَرْبَعَةِ سُوْنَانْ كَالِى جَاڮَا, شَيْخِ جَاڠْكُوْڠْ لَانْدُوهْ قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُمْ وَنَوَّرَ ضَرِيْحَهُمْ وَيُعْلِى دَرَجَاتِـهِمْ وَأَعَآدَّ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِـهِمْ وَأَمْطِرْ عَلَيْنَا غَيْثَ كَرَمَاتِـهِمْ شَيْئٌ للهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةِ : ....

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

اَللّٰهُمَّ اجْعَلْنَا مِمَّنْ رَكّـبْتَ عَلٰى جِوَارِهِمْ مِنَ الْـمُرَاقَبَةِ غِلَاظَ الْقُيُوْدِ وَأَقَمْتَ عَلٰى سَرَائِرِهِمْ مِنَ الْـمُشَاهَدَةِ رَقَائِــقِ الشُّهُوْدِ فَهَجَمَ عَلَيْـهِمْ أُنْسُ الرَّقِيْبِ مَعَ الْقِيَامِ وَالْقُعُوْدِ فَنَـــكَّسُوْا رُءُوْسَهُمْ مَعَ الْخَجَلِ وَجِبَاههُمْ لِلسُّجُوْدِ وَفَرَشُوْا لِفَرْطِ ذُلِّهِمْ عَلٰى بَابِكَ نَوَاعِمَ الْخُدُوْدِ فَأَعْطَيْـتَـهُمْ بِرَحْمَتِكَ غَايَةَ الْـمَقْصُوْدِ صَلِّ عَلٰى مُحَمَّدٍ وَعلٰى آلِ مُحَمَّدٍ وَسَلِّمْ.

اَللّٰهُمَّ يَامَنْ أَجْرٰى مَحَبَّتَهُ فِى مَجَارِى الدَّمِ مِنَ الْـمُشْتَاقِـيْنَ وَقَهْرَ سَطَوَاتِ الشَّكِّ بِحُسْنِ الْيَقِيْنِ أَثْبِتْــنَا اللّٰهُمَّ فِى دِيْوَانِ الصِّدِّيْقِـيْنَ وَاسْلُكْ بِنَا مَسْلَكَ أُوْلِى الْعَزْمِ مِنَ الْـمُرْسَلِــيْنَ حَتّٰى نُصَلِحَ بِوَاطَنِنَا مِنْ لَطَائِفِ الْـمُؤَانِسَةِ وَنَفُوْزَ بِالْغَنَائِمِ مِنْ تُحْفِ الْـمُجَالَسَةِ. وَأَلْبِسْنَا اللّٰهُمَّ جِلْبَابَ الْوَرْعِ اْلجَسِيْمِ وَأَعِذْنَا مِنَ الْبِدَعِ وَالضَّلَالِ اْلأَلِيْمِ. فَقَدْ سَأَلْنَاكَ بِصِدْقِ الْجَسَدِ وَاْلإِعْتِذَارِ وَاْلإِقْلَاعِ عَنِ الْخَطَايَا بِاْلإسْتِغْفَارِ. أَمَرْتَنَا اللّٰهُمَّ بِالسُّؤَالِ فَنَاجَتْكَ قُلُوْبُنَا بِاْلإِفْتِقَارِ وَنَظَرَتْ إِلَيْكَ مُقِلُ اْلأَسْرَارِ بِسُلْطَانِ اْلإِقْتِدَارِ, فَاجْبُرِ اللّٰهُمَّ ذُلَّ انْكِسَارِنَا  بِلُطْفِ اْلإِقْتِدَارِ. وَجَنِّبْنَا اللّٰهُمَّ اْلإِصْرَارَ مِنْ فُتُوْنِ اْلأَشْرَارِ حَتَّى تَسْلُكَ بِنَا سُبُلَ أُوْلِى الْعَزْمِ مِنَ اْلأَخْيَارِ  صَلِّ عَلٰى مُحَمَّدٍ وَعلٰى آلِ مُحَمَّدٍ الأطهر وَسَلِّمْ.

اَللّٰهُمَّ يَامَنْ حَمَلَ أَوْلِيَآءَهُ عَلَى النُّجُبِ السِّبَاقِ وَرَفَعَهُمْ بِأَجْنِحَةِ الزَّفِــيْرِ وَاْلإِشْتِــيَاقِ وَأَجْلَسَهُمْ عَلَى بِسَاطِ الرَّهْبَةِ وَحُسْنِ اْلأَخْلَاقِ وَأَهْطَلَ عَلَى لـِمَمِهِمْ سُحُبِ اْلآمَاقِ وَشَعْشَعَ أَنْوَارَ شُمُوْسِ الْـمَعْرِفَةِ فِى قُلُوْبِـهِمْ كَبَرْقِ الشَّمْسِ عِنْدَ اْلإِشْرَاقِ وَكَشَفَ عَنْ عُيُوْنِـهِمْ حَنَادِسَ الظُّلَمِ وَأَجْلَسَهُمْ بَــيْنَ يَدَيْهِ بِتَفْرِيْدِ الْقُلُوْبِ وَاتِّصَالِ الْعَزْمِ وَالطُّمَأْنِـيْنَةِ وَسُمُوِّ الْهِمَمِ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ مُحَمَّدٍ سَادَاتِ الْبَشَرِ وَسَلِّمْ.

اَللّٰهُمَّ ارْخُصْ عَلَيْنَا مَا يُقَرِّبُــنَا إِلَيْكَ وَاغْلِ عَلَيْنَا مَا يُـبَاعِدُنَا عَنْكَ وَأَغْنِنَا بِاْلإِفْتِـقَارِ إِلَيْكَ وَلَا تُفَرِّقْنَا بِاْلإِسْتِغْنَاءِ عَنْكَ, بِكَرَمِكَ أَخْلِصْ أَعْمَالَنَا وَبِــإِرَادَتِكَ إجْعَلْنَا نَـتَوَكَّـلُ عَلَيْكَ, وَبِمَعُوْنَتِكَ إجْعَلْنَا نَسْتَعِــيْنً بِكَ.

 اَللّٰهُمَّ بِجَاهِ أَهْلِ الْجَاهِ وَبِمَحَلِّ أَصْحَابِ الْـمَحَلِّ وَبِحُرْمَةِ أَصْحَابِ الْحُرْمَةِ وَبِمَنْ قُلْتَ فِى حَقِّهِ ﴿أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ﴾ إشْرَحِ اللّٰهُمَّ صُدُوْرَنَا بِالْهِدَايَةِ وَاْلإِيْمَانِ كَمَا شَرَّحْتَ صَدْرَهُ, وَيَسِّرْ أُمُوْرَنَا كَمَا يَسَّرْتَ أَمْرَهُ, يَسِّرْ لَنَا مِنْ طَاعَتِكَ طَرِيْقًا سَهْلَةً وَلَا تُؤَاخِذْنَا عَلَى الْغِرَّةِ وَالْغَفْلَةِ, إسْتَعْمِلْنَا فِى أَيَّامِ الْـمُهْلَةِ بِمَا يُقَرِّبُنَا إِلَيْكَ وَيُرْضِيْكَ مِنَّا, صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ.

اَللّٰهُمَّ أَطْلِقْ أَلْسِنَـتَنَا بِذِكْرِكَ, وَطَهِّرْ قُلُوْبَنَا عَمَّا سِوَاكَ. وَرَوِّحْ أَرْوَاحَنَا بِنَسِيْمِ قُرْبِكَ, وَامْلَأْ أَسْرَارَنَا بِمَحَبَّتِكَ وَاطْوِ ضَمَائِرَنَا بِنِيَّةِ الْخَيْرِ لِلْعِبَادَةِ, وَأَلِّفْ أَنْفُسَنَا بِعِلْمِك, وَامْلَأْ صُدُوْرَنَا بِتَعْظِيْمِكَ, وَحَيِّزْ كُــلِّـيَــتَنَا إِلَى جَنَابِكَ, وَحَسِّنْ أَسْرَارَنَا مَعَكَ, وَاجْعَلْنَا مِمَّنْ يَأْخُذُ مَا صَفَا وَيَدَعُ مَا كَدِرَ. وَيَعْرِفُ قَدْرَ الْعَافِيَةِ وَيَشْكُرُ عَلَيْـهَا, وَيَرْضٰى بِكَ كَفِيْلًا لِتَــكُوْنَ لَهُ وَكِيْلًا, وَوَفِّقْنَا لِتَعْظِيْمِ عَظَمَتِكَ وَارْزُقْنَا لَذَّةَ النَّظَرِ إِلَى وَجْهِكَ الْـكَرِيْمِ, تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ يَاذَا الْجَلَالِ وَاْلإِكْرَامِ, يَامَنْ لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ وَحْدَكَ لَاشَرِيْكَ لَكَ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُوْلُكَ.

اَللّٰهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِأَحَدِيَّةِ ذَاتِكَ وَوَحْدَانِــيَّــةِ أَسْمَائِكَ وَفَرْدَانِيَّةِ صِفَاتِكَ أَنْ تُؤْتِــيْنَا سَطْوَةً مِنْ جَلَالِكَ, وَبَسْطَةً مِنْ جَمَالِكَ, وَنَشْطَةً مِنْ كَمَالِكَ, حَتّٰى يَتَّسِعَ فِيْكَ وُجُوْدُنَا وَيَجْتَمِعَ عَلَيْكَ شُهُوْدُنَا, وَنَطَّلِعَ عَلَى شَوَاهِدِنَا فِى مَشْهُوْدِنَا. أَطْلِعِ اللّٰهُمَّ فِى لَيْلِ كَوْنِنَا شَمْسَ مَعْرِفَتِكَ وَنَوِّرْ أُفُقَ عَيْنِنَا بِنُوْرِ بَيَانِ حِكْمَتِكَ وَزَيِّنْ سَمَاءَ زِيْنَتِنَا بِنُجُوْمِ مَحَبَّتِكَ وَاسْتَهْلِكْ أَفْعَالَنَا فِى فِعْلِكَ, وَاسْتَغْرِقْ تَقْصِيْرَنَا فِى طُوْلِكَ وَاسْتَمْحِضْ إِرَادَتَنَا فِى إِرَادَتِكَ. وَاجْعَلْنَا اللّٰهُمَّ لَكَ عَبِيْدًا فِى كُلِّ مَقَامٍ قَائِمِيْنَ بِعُبُوْدِيَّــتِكَ مُتَفَرِّغِـيْنَ لِأُلُوْهِيَّتِـكَ مَشْغُوْلِــيْنَ بِرُبُوْبِــيَّــتِكَ, لَا نَخْشٰى فِيْكَ مَلَامًا وَلَا نَدْعُ عَلَيْكَ غَرَمًا. وَرَضِّنَا اللّٰهُمَّ بِمَا تَرْضٰى, وَالْطُفْ بِنَا فِيْمَا يَنْـزِلُ مِنَ الْقَضَا, وَاجْعَلْنَا لِـمَا يَـنْــزِلُ مِنَ الرَّحْمَةِ مِنْ سَمَائِكَ أَرْضًا وَأَفْنِنَا فِى مَحَبَّتِـكَ كُلًّا وَبَعْضًا. صَحِّحِ اللّٰهُمَّ فِيْكَ مَرَامَنَا وَلَا تَجْعَلْ فىِ غَيْرِكَ إِهْتِمَامِنَا وَأَذْهِبْ مِنَ الشَّرِّ مَا خَلْفَنَا وَأَمَامَنَا. نَسْأَلُكَ اللّٰهُمَّ بِمَكْنُوْنِ هٰذِهِ السَّرَائِرِ يَامَنْ لَيْسَ إِلَّا هُوَ يَخْطُرُ فِى الضَّمَائِرِ, صَلِّ عَلٰى سَيِّدِ السَّادَاتِ وَمُرَادِ اْلإِرَادَاتِ حَبِـيْبْكَ الْـمُكَرَّمِ وَنَبِــيِّكَ الْـمُعَظَّمِ مُحَمَّدٍ النَّبِــيِّى اْلأُمِّــيِّى وَالرَّسُوْلِ الْعَرَبِــيِّى وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ.

اَللّٰهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِأَلْطَفِ الْـمَعْطُوْفِ وَبِالنُّقْطَةِ الَّتِى هِيَ مُبْتَدَأُ الْحُرُوْفِ, بِبَاءِ اْلبَـهَاءِ, بِتَاءِ التَّأْلِيْفِ, بِثَاءِ الثَّنَاءِ, بِجِيْمِ الْجَلَالَةِ, بِحَاءِ الْحَيَاةِ, بِخَاءِ الْخَوْفِ, بِسِيْنِ السَّنَاءِ, بِشِيْنِ الشُّكْرِ, بِصَادِ الصَّفَاءِ, بِضَادِ الضَّمِيْرِ, بِطَاءِ الطَّاعَةِ, بِظَاءِ الظُّلْمَةِ. بِعَيْنِ الْعِنَايَةِ, بِغَــيْنِ الْغِنَاءِ, بِفَاءِ الْوَفَاءِ, بِقَافِ الْقُدْرَةِ, بِكَافِ الْـكِفَايَةِ, بِلَامِ اللُّطْفِ,  بِمِيْمِ اْلأَمْرِ, بِنُوْنِ النَّهْيِ, بِـهَاءِ اْلأُلُوْهِيَّةِ, بِوَاوِ اْلوِلَاءِ, بِيَاءِ الْيَقِـيْنِ, بِأَلْفِ لَامِ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَكَ, وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُوْلُكَ. الْفَاشِى فِى الْخَلْقِ حَمْدَكَ الْبَاسِطَ بِالْجُوْدِ يَدِكَ, مِنَ اْلأَنَامِ مَا تَشَآءُ وَلَا يَمْلِكُوْنَ مِنْكَ إِلَّا مَا تُرِيْدُ.

اَللّٰهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ وَأَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِجَاهِ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ ﷺ وَأَسْأَلُكَ اللّٰهُمَّ بِأَسْمَآئِكَ الْحُسْنٰى وَبِاسْمِكَ الْعَظِيْمِ اْلأَعْظَمِ الَّذِى دَعَوْتُكَ بِهِ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى النَّبِــيِّى اْلأُمِّــيِّى مُحَمَّدٍ ﷺ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ الطَّيِّبِــيْنَ الطَّاهِرِيْنَ وَعَلٰى جَمِيْعِ اْلأَنْبِيَآءِ وَالْـمُرْسَلِيْنَ وَاْلأَوْلِيَآءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَاْلحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَـمِيْنَ.       

 

 

 

 

 

 

 

0 Response to " HIZIB ASROR SYEKH AHMAD RIFA’I RA"

Post a Comment